نعملُ يدًا بيدٍ مع الضّحايا حتّى يحصلوا على الإقرارِ بالانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان وعلى جبرِ الضّرر عنها، وحتّى يُحاسبَ المسؤولون عن ارتكابها، وتُصلحَ وتُبنَى المؤسسات الدّيمقراطيّة، ويُمنع تكرار العنف أو القمع.
تُشيرُ العدالة الانتقاليّة إلى كيفية استجابة المجتمعات لإرث الانتهاكات الجسيمة والصّارخة لحقوق الإنسان.وهي تطرحُ بعضًا من أشدّ الأسئلةِ صعوبةً إن في القانون أم السياسة أم العلوم الاجتماعيّة، وتجهدُ لحسمِ عددٍ لا يُحصَى من الجدالات. إنَّ العدالة الانتقاليّة تُعنى، أوّلًا، بالضّحايا، قبلَ أي اعتبارٍ آخر.
تختزنُ مكتبةُ الموارد أعمال المركز الدّولي للعدالة الانتقاليّة كافة الّتي نُشِرَت من العام 2001 حتّى اليوم، وهي مُصنّفة بحسبِ فئاتٍ عدّة، ويُمكن البحثُ عنها بمجرّدِ تحديد الكلمة المفتاح والبلد أو الموضوع أو اللغة أو غير ذلك.
اِحصل على تقاريرنا وأوراق الإحاطة والكتب والموارد التعليميّة والموادّ المحفوظة.
اطّلع على قصصنا الإخباريّة، ومقالات الرّأي والبيانات الصّحفيّة.
ابحث عن شرائط الفيديو ومعارض الصّور والتسجيلات السّمعيّة والمنتجات التفاعليّة.
من خلال لجنة الحقيقة والمصالحة، تستجيب كندا للإرث المدمر للمدارس السكنية الهندية. دعم المركز الدولي للعدالة الانتقالية لجنة الحقيقة والمصالحة منذ إنشائها، ويعمل على نشر دروسها لجيل جديد.
فسيفساء يمثل طلاب المدارس الداخلية الهندية الذين فقدوا حياتهم بسبب تجربة المدارس الداخلية الهندية. (صورة من موقع فليكر)